“هتقبل من كم؟”.. توقعات تنسيق الكليات 2024 علمي علوم والحد الادنى للقبول في كلية الطب والصيدلة والعلاج الطبيعي

“هتقبل من كم؟”.. توقعات تنسيق الكليات 2024 علمي علوم والحد الادنى للقبول في كلية الطب والصيدلة والعلاج الطبيعي
توقعات تنسيق الكليات 2024 علمي علوم

خلال الساعات القادمة سيكون هناك بحث بشكل ملحوظ حول توقعات تنسيق الكليات 2024 علمي علوم، وذلك بعدما تم كشف النقاب عن نتيجة الثانوية العامة 2024 خلال الساعات الماضية بنسبة نجاح مرضية جدا تدل على نجاح النظام التعليمي الحالي، حيث تمكن كافة الطلاب من الحصول على النتيجة الكترونيا على أن تتاح كشوف النتيجة في جميع المدارس خلال ساعات من الآن، واليكم مؤشرات تنسيق الجامعات 2024 علمي علوم والحد الادنى للقبول في كليات الطب والصيدلة.

توقعات تنسيق الكليات 2024 علمي علوم

وفقا لنسبة النجاح فقد أكد الخبراء أن توقعات تنسيق الكليات 2024 علمي علوم لن تختلف بشكل كبير عن العام الماضي في ظل تقارب نسبة النجاح، وتعد كليات الطب وطب الاسنان والصيدلة والعلاج الطبيعي من كليات القمة بالجامعات الحكومية التي تقبل كافة الطلاب الحاصلين على مجموع عالي وفقا لعدد من الشروط لابد أن تتوافر بالطالب، اليكم توقعات الحدود الدنيا للقبول في كليات علمي علوم 2024 وفقا لتنسيق الجامعات:

  • توقعات الحد الادنى للقبول في كلية الطب: 91.34%
  • توقعات الحد الادنى للقبول في كلية طب الأسنان: 90.79%.
  • توقعات الحد الادنى للقبول في كلية علاج طبيعي: 90.12%
  • توقعات الحد الادنى للقبول في كلية الصيدلة: 89.51%.
  • توقعات الحد الادنى للقبول في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية: 86.46%.
  • توقعات الحد الادنى للقبول في كليات الألسن: 84.51%.
  • توقعات الحد الادنى للقبول في كلية الإعلام: 83.65%.
  • توقعات الحد الادنى للقبول في كلية الآثار:  80.73%.

تنسيق كليات علمي علوم 2024

كما من المتوقع أن يرتفع تنسيق كليات علمي علوم 2024 هذا العام بسبب ارتفاع نسبة النجاح التي تجاوزت 81% هذا العام مقارنة بالعام الماضي والتي بلغت نحو 78.81%، ومن المقرر أن يتم الاعلان عن موعد تسجيل رغبات تنسيق المرحلة الاولى من قبل السيد وزير التعليم العالي الدكتور محمد أيمن عاشور خلال الايام القادمة، علما بأن تسجيل الرغبات يتم عبر موقع التنسيق الالكتروني.

انا دينا المغربي حاصلة على ليسانس اداب قسم علم اجتماع، وخبرة في مجال كتابة المقالات منذ عام 2011