سجل رغباتك من هنا.. رابـط فضاء أولياء التلاميذ تسجيل الرغبات اونلاين عبر awlya.education.gov.dz وفقا لهذه الشروط
أطلقت وزارة التربية والتعليم الجزائرية منصة فضاء أولياء التلاميذ تسجيل الرغبات اونلاين 2025، والتي تتيح للطلاب متابعة درجاتهم الأكاديمية وتسجيل رغباتهم بسهولة، كما تمكن هذه المنصة أولياء الأمور من متابعة أداء أبنائهم والتواصل مع المدرسين لمعرفة مستواهم الدراسي بشكل مستمر، دون الحاجة للذهاب إلى المدرسة، هذه المنصة متاحة عبر الإنترنت، ما يجعلها سهلة الوصول لجميع المستخدمين.
فضاء الأولياء
تعد منصة فضاء الأولياء جزء أساسي من التحول الرقمي الذي تتبناه وزارة التربية الوطنية الجزائرية، حيث تسهم في تسهيل العديد من العمليات، فهي توفر الوقت والجهد على أولياء الأمور في متابعة الأداء الدراسي لأبنائهم، كما تسهم في تسهيل عملية تسجيل الرغبات لاختيار المدرسة المناسبة والتخصص الملائم للطلاب، بالإضافة إلى ذلك، تعزز المنصة التواصل المستمر بين المؤسسات التعليمية وأولياء الأمور عبر التحديثات الدورية التي تقدمها حول مستوى الطلاب.
شروط التسجيل في المنصة
تم طرح العديد التساؤلات عبر مواقع التواصل ومحركات البحث حول رابط فضاء أولياء التلاميذ تسجيل الرغبات اونلاين، ولكن اشترطت الوزارة مجموعة من الشروط حتى يتم التسجيل من خلال هذه المنصة، من أبرز هذه الشروط ما يلي:
- أن يكون الطالب جزائري الأصل والمنشأ.
- أن يكون الطالب مقيم في الجزائر.
- أن يكون الطالب من مواليد 2019 أو قبلها.
- تقديم جميع الأوراق والمستندات المطلوبة وسارية المفعول.
فضاء أولياء التلاميذ تسجيل الرغبات اونلاين
للتسجيل في فضاء أولياء التلاميذ تسجيل الرغبات اونلاين 2025 والاستفادة من خدمات المنصة، يمكن لأولياء الأمور اتباع الخطوات التالية:
- الدخول إلى الموقع الرسمي لمنصة أولياء فضاء التلاميذ عبر الرابط المخصص.
- تسجيل الدخول باستخدام البريد الإلكتروني أو رقم الهاتف وكلمة المرور إذا كان لديك حساب مسبقا.
- إنشاء حساب جديد إذا لم يكن لديك حساب، عن طريق إدخال البيانات الشخصية المطلوبة.
- بعد تسجيل الدخول، اختر تسجيل الرغبات من الصفحة الرئيسية.
- إدخال بيانات الطالب مثل اسمه والمرحلة الدراسية.
- رفع الوثائق المطلوبة مثل شهادة الميلاد وغيرها من المستندات.
- التأكد من صحة المعلومات المدخلة ثم الضغط على تأكيد الطلب
- سيتم عرض رسالة تحتوي على رقم الطلب، ويفضل الاحتفاظ به لاستخدامه لاحقا.
تعليقات