الفاتورة هتقل النص.. أجهزة كهربائية السبب وراء ارتفاع فاتورة الكهرباء إلى 850 جنية أغلقوا فوراً قبل فوات الاوان

هناك بعض الأجهزة الكهربائية التي نستخدمها في المنزل تكون سببًا كبيرًا في ارتفاع فاتورة الكهرباء بشكل شهري، حيث أن هذه الأجهزة تحتاج إلى فولت عالي لتشغيلها، وتكمن تلك الأجهزة في خاصية التسخين أو التبريد، حيث أن هاتين العمليتين تحتاجان إلى قوة كهربية عالية لكي تعمل الأجهزة بكفاءة، لهذا يمكننا التعرف على هذه الأجهزة لترشيد استهلاكها وفصلها عن التيار الكهربائي مدة محددة يوميًا وتشغيلها عند الضرورة فقط، لذلك سنقوم بعرض هذه الأجهزة بالتفصيل مع ذكر بعض التعليمات المفيدة التي يمكن الاستفادة منها في توفير الطاقة وتقليل الفاتورة.

أجهزة كهربائية سبب ارتفاع فاتورة الكهرباء

يمكننا معرفة جميع الأجهزة الكهربائية التي تقوم بسحب طاقة كهربائية كبيرة كل شهر وتتسبب في ارتفاع فاتورة الكهرباء من خلال ما يلي:

• مجفف الغسالة.
• كولدير المياه الباردة والساخنة.
• الميكروويف.
• غلاية المياه.
• السخان.
• الدفاية.
• الفريزر.
• الثلاجة.
• التكييف.
• المروحة.
• جهاز الراوتر.
• المكواة.
• الفرن الكهربائي.

نصائح لتوفير الطاقة وتقليل فاتورة الكهرباء

هناك بعض التعليمات التي يمكن إتباعها لتقليل فاتورة الكهرباء ولتوفير الطاقة، حيث أنها تتمثل فيما يلي:

• يمنع ترك شواحن الهواتف والأجهزة في الكهرباء دون استخدام، فلابد من سحب الفيشة من الكهرباء، لأن تلك الشواحن تسحب طاقة كهربائية عالية دون شحن، وهذا ما يطلق عليه وضع الامتلاء فتقوم باستهلاك تيار كهربي كبير.
• تجنب تشغيل الكمبيوتر على وضع الاستعداد، فلابد من غلق الجهاز تماماً وسحب الفيشة من الكهرباء.
• يجب استخدام مصابيح كهربائية موفرة للطاقة.
• يتم تشغيل التكييف والمروحة عند الحاجة إليهم فقط، كما يجب عمل عزل فوق سطح المنزل لمنع خروج الهواء من الفتحات والشقوق الموجودة في السقف والتي تتسبب في تسرب الهواء، وبالتالي يسحب التكييف كمية كهربائية مضاعفة لتبريد الهواء الساخن.
• يجب فصل المكواة والغلاية والسخان بشكل تام عن الكهرباء.
• يفضل فصل الميكروويف نهائياً أو عدم شراؤه، حيث أنه لا يستخدم إلا في تسخين الطعام فقط، وهذا الأمر يمكن تنفيذه من خلال الاستعانة بالبوتاجاز أو بالفرن، حيث أن الميكروويف يسحب قدر كبير جداً من الطاقة الكهربائية التي تتسبب في ارتفاع الفاتورة.
• يجب فصل جهاز الراوتر بشكل يومي أثناء النوم أو أثناء الانشغال بمهام أخرى غير تصفح الإنترنت.